بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}
صدق اللـ.ـه العلي العظيم
تنعى العلاقات الإعلامية في حـ.ـزب اللـ.ـه أربعة من فرسان الإعلام المقـ.ـاوم ومجـ.ـاهديه الأوفياء الذين قضوا شهـ.ـداء على طريق القـ.ـدس إلى جانب قائـ.ـدهم وحبيبهم شهيـ.ـد الإعلام المقـ.ـاوم الحاج محمد عفيف النابلسي، وهم:
الشهيـ.ـد الحاج موسى حيدر، مواليد 1969، من بلدة مركبا.
الشهيـ.ـد الحاج محمود الشرقاوي، مواليد 1970، من بلدة أرزي.
الشهيـ.ـد هلال ترمس، مواليد 1988، من بلدة طلوسة.
الشهيـ.ـد حسين رمضان، مواليد 1992، من بلدة عرمتى.
لقد ارتقى هؤلاء الأبطال حاملين راية الحق والكلمة المقـ.ـاومة. حملوا أرواحهم على أكفهم بكل شجاعة ليكونوا جنوداً في الميدان الإعلامي لتصل حقيقة إرهـ.ـاب الصهـ.ـاينة إلى كل منزل في بقاع الأرض. لم ترهبهم التهديدات، فكانوا إلى جانب قائـ.ـدهم السند والعضد، ليؤكدوا أن المقـ.ـاومة فكر وقضية ورسالة خالدة، مجهولون ف